رُبَّما أَخْفَيْتَ حُبِّي في مَحَارَهْ
جِئْتَني من عالَمِ الغَيْبِ
وأَيْقَظْتَ المَفاتِيْحَ بِبابِي
فالْتَمَسْتَ العِشْقَ من عِطْرٍ مُثِيرْ
****
إِنَّنِي أُنْثاكَ
بَلْ يا سَيِّدَ الحَرْفِ الّذِي هَزَّ الحِجَارَهْ
لكَ اسْتَلْقِي على حُلْمِي
وأَسْتَلْهِمُ أَنْغامَكَ
والوَعْدُ زِيارهْ
أَيُّها العاشِقُ كالنَّهْرِ الغَزِيرْ
دَفْقُ أَشْواقٍ أَتى مِنْكَ
وما أحْلى انْتِظارَهْ ..!
أَيْنَ قدْ كُنْتَ
أَيَا بَحْرَ العَبِيرْ
****
قالَ لي
كُلَّما اشْتَقْتُ إلى لُقْياكِ يَوْماً
عُدْتُ أَشْتاقُكِ أَكْثَرْ
فَتَعالَي يا مَلا كِي
في زَوايا الشِّعْرِ نَسْكَرْ
ونَمُدّ الحَرْفَ سَجّادةَ عِشْقٍ
ونُبِيْحُ الوصْلَ عَنْبَرْ
****
طالعوا الصفحة الإجتماعية للصحيفة و اشتركوا فيها إن كنتم من ناصري الكلمة الحرة و العدل:
: https://www.facebook.com/khelfaoui2/
instagram: journalelfaycal
ـ أو تبرعوا لفائدة الصحيفة من أجل استمرارها من خلال موقعها
www.elfaycal.com
- Pour visiter notre page FB,et s'abonner si vous faites partie des défendeurs de la liberté d'expression et la justice cliquez sur ce lien: : https://www.facebook.com/khelfaoui2/
To visit our FB page, and subscribe if you are one of the defendants of freedom of expression and justice click on this link: https://www.facebook.com/khelfaoui2/
Ou vous faites un don pour aider notre continuité en allant sur le site : www.elfaycal.com
Or you donate to help our continuity by going to the site:www.elfaycal.com
آخر تعديل على الجمعة, 16 تشرين2/نوفمبر 2018